مقدمـة:
امتدت الإمبراطورية العثمانية خلال القرن 16 على ثلاث قارات.
- فما الإطار المكاني والزماني لامتداد الإمبراطورية العثمانية؟
- وكيف تمكنت من تحقيق هذا الامتداد؟
І – مر امتداد الإمبراطورية العثمانية عبر ثلاث مراحل:
1 ـ المرحلة الأولى:
تركزت جهود العثمانيين خلال هذه الفترة على تشكيل دولتهم ومحاولة توحيد شبه
جزيرة الأناضول بالسيطرة على جزيرة بورصة، خلال عهد السلاطين عثمان وأورخان
ومراد الأول، ما بين 1300 و 1380م.
2 ـ المرحلة الثانية:
تمتد من سنة 1380 إلى 1480م، وتميزت بالسيطرة على شبه جزيرة الأناضول وشرق
أوربا وفتح مدينة القسطنطينية سنة 1453م على يد السلطان محمد الفاتح.
3 ـ المرحلة الثالثة:
تميزت بتوسعات القرن 16م التي امتدت على ثلاث واجهات: الشرق الإسلامي، شمال
إفريقيا وأوربا.
ІІ – عوامل امتداد الامبراطورية العثمانية:
1 ـ التنظيم الإداري:
كانت الإدارة العثمانية تتكون على شكل هرمي على رأسه السلطان المتمتع بسلطة دينية
ودنيوية، يساعده الصدر الأعظم والدفتردار بالإضافة إلى مجلس الديوان الذي يضم الوزراء
وكبار قادة الجيش.
(أنظر الخطاطة الصفحة 44)
2 ـ التنظيم العسكري:
ارتكز التنظيم العسكري في بداية الدولة العثمانية على جيش غير نظامي، إلا أنه اعتمد في
الأخير على جيش محكم التنظيم من أسرى الحروب مع المسيحيين سمي بجيش"الإنكشارية".
(أنظر النص الصفحة 44)
خاتمـة:
تحولت الدولة العثمانية إلى أقوى إمبراطورية في العالم خلال القرن 16م
بفضل تنظيمها الإداري وتفوقها العسكري.
امتدت الإمبراطورية العثمانية خلال القرن 16 على ثلاث قارات.
- فما الإطار المكاني والزماني لامتداد الإمبراطورية العثمانية؟
- وكيف تمكنت من تحقيق هذا الامتداد؟
І – مر امتداد الإمبراطورية العثمانية عبر ثلاث مراحل:
1 ـ المرحلة الأولى:
تركزت جهود العثمانيين خلال هذه الفترة على تشكيل دولتهم ومحاولة توحيد شبه
جزيرة الأناضول بالسيطرة على جزيرة بورصة، خلال عهد السلاطين عثمان وأورخان
ومراد الأول، ما بين 1300 و 1380م.
2 ـ المرحلة الثانية:
تمتد من سنة 1380 إلى 1480م، وتميزت بالسيطرة على شبه جزيرة الأناضول وشرق
أوربا وفتح مدينة القسطنطينية سنة 1453م على يد السلطان محمد الفاتح.
3 ـ المرحلة الثالثة:
تميزت بتوسعات القرن 16م التي امتدت على ثلاث واجهات: الشرق الإسلامي، شمال
إفريقيا وأوربا.
ІІ – عوامل امتداد الامبراطورية العثمانية:
1 ـ التنظيم الإداري:
كانت الإدارة العثمانية تتكون على شكل هرمي على رأسه السلطان المتمتع بسلطة دينية
ودنيوية، يساعده الصدر الأعظم والدفتردار بالإضافة إلى مجلس الديوان الذي يضم الوزراء
وكبار قادة الجيش.
(أنظر الخطاطة الصفحة 44)
2 ـ التنظيم العسكري:
ارتكز التنظيم العسكري في بداية الدولة العثمانية على جيش غير نظامي، إلا أنه اعتمد في
الأخير على جيش محكم التنظيم من أسرى الحروب مع المسيحيين سمي بجيش"الإنكشارية".
(أنظر النص الصفحة 44)
خاتمـة:
تحولت الدولة العثمانية إلى أقوى إمبراطورية في العالم خلال القرن 16م
بفضل تنظيمها الإداري وتفوقها العسكري.